.~~~~Mohamed Ghazala~~~~.
~~~~~~>السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة<~~~~~~
لما له من اثر طيب على الضيف الجديد الترحيب به وتسهيلا لكم جميعا فى ايجاد موضوع جاهز للسرعة وسهولة الترحيب فكرت فى ان اقوم بعمل مواضيع جاهزة وطبعا ليت الجميع يشارك بموضوع او اكثر وتتكون لدينا مكتبة رائعة للترحيب وماعليك سوى ان تدخل وتختار الموضوع الذى يناسب ذوقك وارجو من يدخل يريد ان يشارك فى نفس الرد بموضوع ترحيبى ومهما كان شكله وبساطته فهو سينال الاعجاب والقبول اكيد من كذا عضو وهكذا انت تشارك بموضوع يستخدمه غيرك وهذا على سبيل التنويع ارجو تعجبكم الفكرة وتحوز القبول لديكم
¤<ادارة المنتدى>*<محمد غزالة>¤
*****للاستفسار*****
my_love_gh2000@yahoo.com
.~~~~Mohamed Ghazala~~~~.
~~~~~~>السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة<~~~~~~
لما له من اثر طيب على الضيف الجديد الترحيب به وتسهيلا لكم جميعا فى ايجاد موضوع جاهز للسرعة وسهولة الترحيب فكرت فى ان اقوم بعمل مواضيع جاهزة وطبعا ليت الجميع يشارك بموضوع او اكثر وتتكون لدينا مكتبة رائعة للترحيب وماعليك سوى ان تدخل وتختار الموضوع الذى يناسب ذوقك وارجو من يدخل يريد ان يشارك فى نفس الرد بموضوع ترحيبى ومهما كان شكله وبساطته فهو سينال الاعجاب والقبول اكيد من كذا عضو وهكذا انت تشارك بموضوع يستخدمه غيرك وهذا على سبيل التنويع ارجو تعجبكم الفكرة وتحوز القبول لديكم
¤<ادارة المنتدى>*<محمد غزالة>¤
*****للاستفسار*****
my_love_gh2000@yahoo.com
.~~~~Mohamed Ghazala~~~~.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

.~~~~Mohamed Ghazala~~~~.


 
الرئيسيةالمنتدىأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 (منقول) الحب بين الحلال والحرام

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
safier elhob




عدد المساهمات : 106
نقاط : 81008
تاريخ التسجيل : 23/06/2009

(منقول) الحب بين  الحلال والحرام Empty
مُساهمةموضوع: (منقول) الحب بين الحلال والحرام   (منقول) الحب بين  الحلال والحرام Icon_minitimeالسبت أغسطس 01 2009, 17:36

: يقول الله سبحانه: (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فاتَّبِعونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ ويَغْفِرْ لَكُمْ ذُنوبَكُمْ) (سورة آل عمران : 31) ويقول النبيُّ ـ صلّى الله عليه وسلم ـ فيما رواه أصحاب السنن عن حبِّه لعائشة ـ رضي الله عنها ـ "اللهم هذا قَسْمي فيما أملِك، فلا تلُمني فيما تملِك ولا أملِك" ويقول فيما رواه مالك في الموطأ "قال الله تعالى: وَجبَتْ مَحبَّتِي للمتحابِّين فيَّ، والمُتجاِلِسين فيَّ، والُمتزاورين فيّ" ويقول فيما رواه مسلم "الأرواح جنود مجنّدة، ما تعارَف منها ائتَلفَ".
الحبُّ في دنيا الناس تعلُّق قلبي يُحِس معه المحبُّ لذة وراحة، وهو غذاء للرّوح، وشبَع للغَريزة، ورِيٌّ للعاطفة، أفرده بالتأليف كثير من العلماء الأجلاء.
ومن جهة حكمه فإنه يُعطَى حكم ما تعلَّق به القلب في موضوعه والغرض منه، فمنه حبُّ الصالِحين، وحبّ الوالد لأولاده، وحبّ الزوجين، وحب الأصدقاء ، وحبّ الولد لوالديه، والطالب لمُعلِّمه، وحبّ الطبيعة والمناظر الخَلاّبة والأصوات الحسنة، وكل شيء جميل.
ومن هنا قال العلماء: قد يكون الحب واجبًا، كحب الله ورسوله، وقد يكون مندوبًا كحب الصالحين، وقد يكون حرامًا كحب الخمر والجنس المحرّم.
وأكثر ما يسأل الناس عنه هو الحب بين الجنسين، وبخاصّة بين الشباب، فقد يكون حُبًّا قلبيًا أي عاطفيًّا، وقد يكون حبًّا شهويًّا جِنسيًا، والفرق بينهما دقيق، وقد يتلازَمان، ومهما يكن من شيء فإن الحب بنوعيه قد يُولَد سريعًا من نظرة عابرة، بل قد يكون متولدًا من فكر أو ذكر على الغيب دون مشاهدة، وهنا قد يزول وقد يبقَى ويشتد إن تَكرَّر أو طال السبب المولِّد له. وقد يولَد الحب بعد تكَرُّر سببه أو طول أمده، وهذا ما يَظهر فيه فعل الإنسان وقَصده واختياره.
ومن هنا لابدّ من معرفة السّبب المولِّد للحُبِّ، فإن كان من النوع الأول الحادث من نظر الفجأة أو الخاطِر وحديث النفس العابر، فهو أمر لا تسْلَم منه الطبيعة البشرية، وقد يدخل تحت الاضطرار فلا يحكَم عليه بحلٍّ ولا حرمة.
وإن كان من النوع الثاني الذي تكرّر سببه أو طالت مدّته فهو حرام بسبب حرمة السبب المؤدِّي له. وإذا تمكَّن الحب من القلب بسبب اضطر إليه، فإن أدَّى إلى محرّم كخلوة بأجنبيّة أو مصافَحة أو كلام مُثير أو انشغال عن واجب كان حرامًا، وإن خلا من ذلك فلا حُرمة فيه.
والحبُّ الذي يتولَّد من طول فكر أو على الغيب عند الاستغراق في تقويم صفات المحبوب إن أدَّى إلى محرَّم كان حرامًا، وإلا كان حلالاً، وما تولّد عن نظرة متعمّدة أو محادثة أو ما أشبه ذلك من الممنوعات فهو غالبًا يُسلم إلى محرّمات مُتلاحقة، وبالتالي يكون حَرامًا فوق أن سببه محرّم.
وعلى كل حال فأحذِّر الشّباب من الجِنسين أن يورِّطوا أنفسهم في الوقوع في خِضَم العواطف والشهوات الجنسيّة، فإن بحر الحب عميق متلاطِم الأمواج شديد المخاطِر، لا يسلَم منه إلا قوي شديد بعقله وخُلقه ودينه، وقلَّ من وقَع في أسْره أن يفلتَ منه، والعوامل التي تفكّ أسره تضعف كثيرًا أمام جبروت العاطفة المشبوبة والشهوة الجامِحة.
وبهذه المناسبة طرح هذا السؤال: أنا فتاة من أسرة متديِّنة، ولكن شعرت بقلبي يُشَدُّ إلى شابٍّ توسمت فيه كلّ خير، ولا أدري إن كان يشعر نحوي بما أشعر به، فهل هذا الحبُّ يَتنافَى مع الدِّين؟
إن الحبَّ إذا لم يتعدّ دائرة الإعجاب ولم تكن معه محرّمات فصاحبه معذور، ولكن إذا تطوّر وتخطَّى الحدود فهنا يكون الحظر والمنع. وإذا كان للفَتاة أن تُحِبّ مَن يُبادلها ذلك والتزمت الحُدود الشرعيّة فقد ينتهي نهاية سعيدة بالزواج، وإذا كان للزوجة أن تحب فليكن حبُّها لزوجها وأولادها، إلى جانب حبها لأهلها، لكن لا يجوز أن يتعلّق قلبها بشخص أجنبي غير زوجها، تعلُّقًا يُثير الغريزة، فقد يؤدِّي إلى النفور من الزوج والسّعي إلى التفلُّت من سلطانه بطريق مشروع أو غير مشروع، والطريق المشروع هو الطّلاق مع التضحية بما لها من حقوق، وهو ما يسمّى بالخُلع، فقد جاءت امرأة ثابت بن قيس بن شماس ـ وهي حبيبة بنت سهل أو جميلة بنت سلول ـ إلى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ تقول له: إن زوجها لا تَعيب عليه في خُلق ولا دين، ولكنها تكره الكفر في الإسلام؛ لأنّها لا تُحبّه لدَمامته، وقد جاء في بعض الروايات أنها رأته في جماعة من الناس، فإذا هو أشدُّهم سوادًا، وأقصرهم قامة، وأقبحُهم وجهًا، فردَّت إليه الحديقة التي دفعها إليها مهرًا وطلَّقها. رواه البخاري وغيره.
أما أن تستجيب الزّوجة إلى صَوت قلبها وغَريزتها عن غير هذا الطّريق، فهو الخِيانة الكبرى التي جعل الإسلام عقوبتها الإعدام في أشنع صوره، وهي الرّجم بالحجارة حتى تموتَ.
فلتتّقِ الله الزّوجةُ، ولا تترك قلبها يتعلق بغير زوجها تعلقًا عاطِفيًّا، ولتحذر أن تذكر اسم مَن تُحبُّ أو تتحدّث عنه، أو تُظهر لزوجِها أي ميل نحوه، حتى لو كان الميل إعجابًا بخلق، فإن الزوج يَغار أن يكون في حياة زوجتِه إنسان آخر مهما كان شأنه، والله ـ سبحانه ـ جعل من صفات الحور العين، لتكمل متعة الرّجال بهِنّ، عدم التطلُّع إلى غير أزواجهن فقال فيهن: "فِيهِنّ قاصِراتُ الطّرْفِ لم يَطْمِثْهُنَّ إنْسٌ قَبْلَهُمْ ولاَ جَانٌّ" (سورة الرحمن : 56) وقال تعالى: (حُورٌ مَقْصوراتٌ في الخِيام" (سورة الرحمن : 77) وذلك لتحقُّق الزوجة قول الله تعالى: (ومِنْ آياتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدّةً ورَحْمةً ) (سورة الروم : 21).
وأنتهز هذه الفُرصة وأقول للفَتاة غير المتزوِّجة، إذا رَبطتْ عَلاقة الحُبِّ بين فتى وفتاة واتّفقا على الزّواج ينبغي أن يكون ذلك بعلم أولياء الأمور؛ لأنهم يعرفون مصلحتهما أكثر، ولأن الفتى والفتاة تدفعهما العاطفة الجارِفة دون تعقُّل أو رَوِيّة، أو نظر بعيد إلى الآثار المترتِّبة على ذلك، فلابد من مساعدة أهل الطرفين، للاطْمئنان على المَصير وتقديم النُّصح اللازِم، مع التّنبيه إلى التزام كل الآدابِ الشرعيّة حتى يَتمَّ العقد، فربّما لا تكون النهاية زواجًا فتكون الشائعات والاتِّهامات.
والدّين لا يوافِق على حُبِّ لا تلتزم فيه الحدود.


بعد القراءه جيدا ارجو ان تذكر رايك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد غزالة
Admin
Admin
محمد غزالة


العذراء عدد المساهمات : 295
نقاط : 81619
تاريخ التسجيل : 01/06/2009
العمر : 30
الموقع : www.ento.yoo7.com

(منقول) الحب بين  الحلال والحرام Empty
مُساهمةموضوع: رد: (منقول) الحب بين الحلال والحرام   (منقول) الحب بين  الحلال والحرام Icon_minitimeالأحد أغسطس 23 2009, 16:25

اها جميل ميرسى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ento.yoo7.com
princess.of.love

princess.of.love


عدد المساهمات : 152
نقاط : 81021
تاريخ التسجيل : 27/06/2009

(منقول) الحب بين  الحلال والحرام Empty
مُساهمةموضوع: رد: (منقول) الحب بين الحلال والحرام   (منقول) الحب بين  الحلال والحرام Icon_minitimeالخميس نوفمبر 05 2009, 22:41

ياااااااااااااه عينى وجعتنى بس جامد اوى
ميرسي على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
(منقول) الحب بين الحلال والحرام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كلام عن الحب والفراق, كلام عن الحب والفراق روعه
» عن الحب والفراق
» العاب ليزر الحب
» تكلم هامساً عندما تتكلم عن الحب
» رسائل بدون توقيع اول موضوعات سفير الحب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
.~~~~Mohamed Ghazala~~~~. :: الموضوعات :: موضوعات عامة-
انتقل الى: